جلالات الجيش السوداني
كان الاب نياك و هو في سكس محارم مع ابنته الجميلة جدا و كانت فتاة ناعمة و رقيقة و قد الهبت شهوة ابوها الى درجة انه صارحها انه يرغب فيها و زبه ممحون و منتصب عليها و يحلم بالنيك معها و من شدة المحنة و رغبة الفتاة لبت له رغبته . و لم تصدق الفتاة حين رات ابوها يخرج امامها زبه و كان حجم زبه كبير جدا الى درجة مدهشة و طويل و راسه كبير و امسكت الفتاة زب الاب و راحت ترضع و تلحس و تمص و الزب كان طعمه لذيذ و هي اثناء المص كانت ترى كيف كان الزب يكبر و ينتصب و حتى راسه كان يكبر اكثر و الاب النياك يستمتع . و كان الاب في احلى سكس محارم مع ابنته الجميلة و هو يطعمها زبه في فمها و يتركها ترضع له ثم لحس هو كسها و سمع انينها و غنجها الجميل ثم تبلل كس البنت و ترطب و صار جاهزا لتلقي زب البابا الكبير و الشديد الانتصاب
و غرس الاب زبه بقوة في كس بنته و انطلق معها في نيك ساخن جدا و هو يركب فوقها بقوة و بحرارة كبيرة و هنا اطلقت البنت اقوى غنجات بحرارة و حلاوة ساخنة جدا امام الاب النياك اه اح اح اح اه اه اه اه . و لم يستطع الاب الصمود امام اغراء الكس و لذته و ادخل كل زبه للخصيتين في كس بنته اللزج جدا و هو يركب فوقها و يدفع زبه كاملا في الكس و يقبلها بحرارة و الفتاة الناعمة كانت تعطي الاب احلى لذة جنسية ممكنة بفضل حلاوة كسها و نعومته و حرارته الممزوجة بمخاطه الساخن جدا في احلى نيك و اجمل سكس محارم . ثم نوع الاب من اوضاع النيك عدة مرات و قلب بنته الجميلة في عدة زوايا ساخنة جدا و احلى سكس محارم مع ابنته الساخنة قبل ان يستسلم به بانفجار الحليب منه بحرارة في وجه الفتاة